{إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ} (التوبة من الآية18) أخبرني ما هي النقطة الآن في المساجد الذي يمثل عمارها فيها وبإقامتها قول الله تعالى {وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ} (التوبة من الآية18) الآن بالنسبة لما هم عليه في المساجد هو يعرف يمكن أن يصلي ويؤذن ويخطب يحاول يؤقلمها كلها بالشكل الذي يظهر أنه يخشى غير الله فقدم الصلاة ميتة وقدم الأذان ميتا والخطبة ميتة والجمعة ميتة والناس يخرجون من عنده أموات بمعنى كما قال الله {أَوَمَنْ كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ}
اقراء المزيد